بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته......
ل
لماذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يشرب الماء جالسا وحث عليه؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا يَشْرَبَنَّ أَحَدُكُمْ قَائِمًا ، فَمَنْ شَرِبَ قَائِمًا فَلْيَسْتَقِئْ " ، رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ
سبحان الله ما ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم
أضرار شرب الماء وأنت واقف ..!!
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم
... زجر عن الشرب قائماً رواه مسلم.
الإعجاز الطبي
أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف ..
أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف إلى قعر المعدة و يصدمها صدماً ،و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم .
و إنما شرب النبي واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة ، و ليس على سبيل العادة و الدوام .
كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما عرف عند العرب و المسلمين .
أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً و يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتى يتمكن من السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً .
و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعل الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة الجلوس حيث تكون الاجهزه العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و حيث تنشط الأحاسيس و تزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و تمثله بشكل صحيح .
وايضا قد تم رصد حالات موت مفاجيء لمن يشرب الماء واقفاً والدراسات اثبتت أن هذا سببه اعتلال في الجهال العصبي في الدماغ الذي تتصادم ايعازاته فتؤدي الى الهلاك
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا يَشْرَبَنَّ أَحَدُكُمْ قَائِمًا ، فَمَنْ شَرِبَ قَائِمًا فَلْيَسْتَقِئْ " ، رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ
سبحان الله ما ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم
أضرار شرب الماء وأنت واقف ..!!
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم
... زجر عن الشرب قائماً رواه مسلم.
الإعجاز الطبي
أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف ..
أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف إلى قعر المعدة و يصدمها صدماً ،و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم .
و إنما شرب النبي واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة ، و ليس على سبيل العادة و الدوام .
كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما عرف عند العرب و المسلمين .
أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً و يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتى يتمكن من السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً .
و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعل الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة الجلوس حيث تكون الاجهزه العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و حيث تنشط الأحاسيس و تزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و تمثله بشكل صحيح .
وايضا قد تم رصد حالات موت مفاجيء لمن يشرب الماء واقفاً والدراسات اثبتت أن هذا سببه اعتلال في الجهال العصبي في الدماغ الذي تتصادم ايعازاته فتؤدي الى الهلاك